اكتشف الطريق
هنا مبتدأُ الطريقِ، والوجهة.. أكثرَ من ربعِ قرنٍ من المُخْرَجات التّعْلِيميةِ المتميزة والماهرة، من كل الكليات وفي مختلفِ التخصُّصات، ولنا في كل البقاعِ شواهدُ حيةٌ على خريجين أكْفَاء، ملؤوا سمعَ الإنجازِ وبصرِه، نالُوا ما بحثوا عنه.. ودومًا؛ من هنا كانت البداية..
نؤسِّسُ لغدٍ أفضل، وصوبَه تُسْكَبُ خلاصةُ الخبراتِ والتجاربِ والمحاولاتِ والنجاحاتِ، وبرؤيةٍ ملهمةٍ وشراكاتٍ فاعلةٍ نكْسَبُ السَّبْقَ المحلِّي، ونعملُ بجهدٍ دؤوبٍ ومختلِفٍ لنحوز ريادةً إقليمية، وفي استحضارِنا المستمرِّ في مختلفِ إنجازاتِنا للمعاييرِ الدوليةِ اللازمةِ نسعى للتميُّزٍ العالمي.. قطعنا الكثيرَ في دربِ الريادةِ والتميزِ، ومن خلالِ بيئةٍ تعليميةٍ علميةٍ ومتعلِّمة سنصل، سنصل بكم ومعكم إلى المأمول..
خريجونا ينثرون الخيرَ والجمالَ في أرجاءِ المعمورةِ، يُشرِقون في أركان العالمِ الأربعة، وحكاياتُهم تبعثُ دفءَ النجاحِ والإنجاز في أديمِ الأرض، ينهلون في مختلف المنابِع، وفي المصبِّ تجدونهم، إلهام وإنجاز ونجاح، وثمةَ فخر مستحق لماهم عليه..
هنا؛ أنت الهدف، والمعيار، وكلنا نسعى لبلوغِ الغايةِ ذاتها، وفي ذاتِ الاتجاه، وخلالَ مُضي الأعوامِ كان الوصول هو تميمة كل الذين اختاروا بدءَ الدربِ من محطّةِ انطلاقٍ مضمونة؛ بالاختيارِ الذكي قطعوا نصف الدرب، وبجهود ذاتية مستمرة وفاعلة أنجزوا ما تبقى منه..
إنَّهم هناك.. على أكتافٍ عالميةٍ يقفون كي يُقدِّموا للإنسانيةِ إضافاتِهم الجليلة..
سويَّةً.. دعونا نواصل الخطى الحثيثة، “ومن سارَ على الدربَ وصلْ”..
معنا:
اكتشف طريقَك؛ الطريق إلى مستقبل أفضل..